فی السجن، انضم مالکوم إکس إلى حرکه أمه الإسلام، وعندما أُطلق سراحه عام ۱۹۵۲م ذاع صیته واشتهر بسرعه، حتى صار واحداً من قاده الحرکه. وبعد عقد من الزمان تقریباً، صار مالکوم إکس المتحدث الإعلامی لهذه الحرکه